أثار رأي صادم من أعلى محكمة في فرنسا شكوكاً حول قدرة القضايا المرفوعة بموجب الولاية القضائية العالمية، في فرنسا وأماكن أخرى، على محاسبة مرتكبي انتهاكات حقوق الإنسان في الدول التي
ما الذي يتوقعه السوريون من الحكومة الألمانية الجديدة مع تأدية المستشار الألماني الجديد، أولاف شولتس، القسم يوم الأربعاء هذا الأسبوع، سيقود ألمانيا ائتلاف مكون من الحزب الاشتراكي الديموقراطي، وحزب “تحالف
تسببت هجمات الأسلحة الكيمائية [https://www.armscontrol.org/factsheets/Timeline-of-Syrian-Chemical-Weapons-Activity] التي قامت حكومة الأسد بشنها منذ عام 2012 في مقتل وجرح آلاف السوريين. فمثل هذه الهجمات ليست مميتة فحسب، بل
في 12 تشرين الثاني/نوفمبر، حثّ المركز السوري للعدالة والمساءلة المدّعي العام للمحكمة الجنائية الدولية مرة أخرى على فتح تحقيق في الهجوم واسع النطاق والممنهج من قبل السلطات اليونانية
على الرغم من اعترافه بوقوع خسائر في صفوف المدنيين، لم يُفلح الجيش الأمريكي في دفع مبالغ على سبيل الهبة للمدنيين الذين قُتلوا أو أصيبوا خلال المعركة التي قادتها
تم خلال هذا الأسبوع إعادة إطلاق فريق الاستجابة الأولية الكائن في محافظة الرقَّة تحت اسم فريق شؤون المفقودين والطب الشرعي السوري، وذلك عقب حصولهم على تدريب لمدة أسبوع واحد
[تم النشر [https://everycasualty.org/perpetrators-documentation-as-sources-of-evidence-for-casualty-recording/] سابقاً على الموقع الإلكتروني لمنظمة Every Casualty Counts بتاريخ 20 تشرين الأول/أكتوبر، 2021] هذه المقالة مستمدة من العرض المرئي الذي قدمه روجر لو
مع مواصلة المجتمع الدولي تطبيع علاقاته مع الحكومة السورية، يُعبّر السوريون في الشتات عن مخاوف متزايدة بشأن سلامتهم. إلا أن دعواتهم ذهبت أدراج الرياح إلى حد كبير. عوضاً
أدت ديناميكيات القوى الدولية إلى خلق تحديات [https://ar.syriaaccountability.org/2020/11/25/%d8%a7%d8%b9%d8%aa%d8%a8%d8%a7%d8%b1%d8%a7%d8%aa-%
في آب/أغسطس 2021، أصدرت الحكومة السورية رسمياً قانوناً جديداً (رقم 21 لسنة 2021 [https://truth-sy.com/12518.html]) يوسّع من نطاق الحقوق وإجراءات الحماية الممنوحة للطفل. رغم ذلك،