الارتفاع الحاد في "جرائم الشرف" يُشعل فتيل الاحتجاجات المطالبة بالمساءلة في شمال ش
من المستحيل تقريباً تحديد النطاق الكامل لجرائم الشرف التي ارتكبت في كل عام في سوريا. وبحسب منظمة هيومان رايتس ووتش، تعرضت أكثر من 200 [https://www.hrw.org/news/2009/
من المستحيل تقريباً تحديد النطاق الكامل لجرائم الشرف التي ارتكبت في كل عام في سوريا. وبحسب منظمة هيومان رايتس ووتش، تعرضت أكثر من 200 [https://www.hrw.org/news/2009/
عقب مرور عام واحد على انفجار بيروت والذي حصد أرواح أكثر من 200 شخص، من ضمنهم لاجئون سوريون [https://www.unhcr.org/en-us/news/briefing/2020/8/5f32469f4/beirut-blast-death-toll-includes-dozens-refugees-emergency-response-ramps.html]
تحذير: تتضمن نشرة المدوّنة هذه أوصافاً للتعذيب. بعد عام واحد من الحبس الاحتياطي [https://www.generalbundesanwalt.de/SharedDocs/Pressemitteilungen/DE/2020/Pressemitteilung-vom-22-06-2020.html] [بالألمانية فقط]، قدّم المدعي العام
في شباط/فبراير من هذا العام، قام تحالف من منظمات سورية بقيادة الناجين وعائلات المفقودين في سوريا بإصدار ميثاق الحقيقة والعدالة [https://drive.google.com/file/d/1BV9DAbDQ5Ubs3RC3pyu4BSw8e0xRFeJp/view] الجديد،
ترسم الميزانية الوطنية الأخيرة [https://maysaloon.fr/2021/01/30/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86%D8%A9-2021-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%
منذ عام 2015، دفعت موجات النزوح حول العالم بآلاف اللاجئين إلى حدود أوروبا، مما أدى إلى إجهاد نظام اللجوء فيها وخلق أزمة إنسانية. ونتيجة لذلك، نظرت عدة دول أوروبية في
برلين/ كوبلنتس، 1 تموز/ يوليو 2021 على الرغم من الأهمية التاريخية للمحكمة الأولى في العالم التي تتناول التعذيب المدار من قبل الدولة في سوريا، فإنه لا يوجد توثيق رسمي للإجراءات
تحذير: تتضمن نشرة المدوّنة هذه أوصافاً للتعذيب. بعد عام واحد من الحبس الاحتياطي [https://www.generalbundesanwalt.de/SharedDocs/Pressemitteilungen/DE/2020/Pressemitteilung-vom-22-06-2020.html] [بالألمانية فقط]، سيقدّم المدعي العام
أفاد المركز السوري للعدالة والمساءلة في تقرير جديد صدر اليوم بمناسبة الذكرى الواحدة والعشرين لليوم العالمي للاجئين أنه: “ينبغي على المجتمع الدولي إنهاء الإعادة القسرية للاجئين السوريين”. كما يوثّق
منذ بداية النزاع في سوريا، تكافح الهيئات الدولية لتقديم مساعدات إنسانية كافية للسوريين في جميع أنحاء البلد. حيث واجهت الآليات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية مجموعة من المشاكل، بما في ذلك،