منظمات سورية تطالب بآلية مفقودين أكثر طموحاً
> على الآلية المقترحة أن تتمتع بالقدرة لإحداث تغيير ملموس لضحايا الاختفاء القسري وعائلاتهم في أواخر آب/أغسطس الماضي، وبعد أشهر من الترقب والمطالبات المتزايدة من روابط العائلات ومنظمات المجتمع المدني،
> على الآلية المقترحة أن تتمتع بالقدرة لإحداث تغيير ملموس لضحايا الاختفاء القسري وعائلاتهم في أواخر آب/أغسطس الماضي، وبعد أشهر من الترقب والمطالبات المتزايدة من روابط العائلات ومنظمات المجتمع المدني،
وتُجرى التحقيقات في مصير الأشخاص المفقودين بشكل منفصل عن الملاحقات الجنائية بحق عناصر داعش، وهو ما يشكل تكرارا لنفس الخطأ المرتكب في سياق نزاعات وصراعات سابقة من قبيل النزاع
ترغب المنظمات الموقعة أدناه، والتي تمثل مجموعة متنوعة من منظمات المجتمع المدني السوري، في إعادة تأكيد دعمنا الموحد لإنشاء آلية مستقلة، دولية وشاملة للتعامل مع ملف الأشخاص المفقودين في سوريا،
يسعى برنامج المركز السوري للعدالة والمساءلة المعني بالأشخاص المفقودين للكشف عن مصير مختطفي داعش في شمال شرق سوريا وتحقيق العدالة لهم. ويسعى المركز السوري ذاته بشكل حثيث للحصول على معلومات
خلال عمله على إعداد تقريره الأخير حول الأشخاص المفقودين في المناطق السورية التي كانت خاضعة لسيطرة داعش، تعاون المركز السوري للعدالة والمساءلة مع الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم ومركز حقوق الإنسان
يكشف المركز السوري للعدالة والمساءلة في هذا التقرير لأول مرة عن الشبكة الواسعة من مراكز الاحتجاز التي كانت عاملا محوريا في اختفاء ضحايا داعش من المفقودين.
وافق الخامس عشر من آذار/مارس من العام المنصرم الذكرى السنوية العاشرة للنزاع في سوريا. وتعدّ الذكرى السنوية لهذا العام أكثر هدوءًا، ليس بسبب أن العالم منشغل بالصراع في
في أعقاب معركة تحرير الرقة من سيطرة داعش، بدأ السكان المحليون في تحديد مواقع المقابر الجماعية في جميع أنحاء المدينة. حيث طالب القادة المحليون الذين يتطلعون إلى تجاوز حقبة سيطرة