مع انتشار فيروس كورونا، دقّ المدافعون عن حقوق الإنسان والعاملين في المجال الإنساني ناقوس الخطر [https://timep.org/commentary/analysis/how-the-covid-19-pandemic-leaves-refugees-and-idps-vulnerable/] بشأن المخاطر المحتملة لتفشي المرض في مجتمعات اللاجئين. حيث
في أواخر الشهر الماضي، دقّت الحكومة في طرابلس ناقوس الخطر [blank] منذرة بوجود مصدر محتمل لفيروس كوفيد-19 في البلد: وصول مئات المقاتلين السوريين للقتال في صفوف قوات المعارضة التابعة
مــع اســتمرار جائحــة فــروس كوورنــا في خلــق صعوبــات غــر مســبوقة في جميــع أنحــاء العــالم ، تزايــدت الدعــوات مــن أجــل رفــع العقوبــات الاقتصاديــة في ســوريا اســتجابة للمخــاوف الإنســانية والطبيــة الملحــة. ومــع ذلــك،
في 6 نيسان/أبريل، 2020، أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس ملخصاً للتقرير [https://www.un.org/sg/sites/www.un.org.sg/files/atoms/files/NWS_BOI_Summary_
بينما تواصل جائحة فيروس كورونا خلق صعوبات غير مسبوقة في جميع أنحاء العالم، تصاعدت الدعوات لرفع العقوبات الاقتصادية استجابة للمخاوف الإنسانية والطبية الملحّة. وفي 26 آذار/مارس، طلبت [https:
في آذار/مارس من هذا العام، كان من المقرر أن يحضر المركز السوري للعدالة والمساءلة، إلى جانب عدد من العائلات السورية التي اختطف تنظيم داعش أحباءها، جلسة مجلس حقوق الإنسان
قررت محكمة ألمانية عقد أولى جلسات الاستماع في جلسات المحاكمة الغير المسبوقة لمسؤول حكومي سوري سابق ومرؤوسه بتهمة التعذيب، وهي أول [https://www.ecchr.eu/nc/en/press-release/first-trial-worldwide-about-state-torture-in-syria-to-open-in-germany-1/] محاكمة
يكاد يكون من شبه المؤكد وصول كوفيد-19 إلى سوريا. غير أن المعلومات المتعلقة بمدى العدوى محجوبة تماماً عن العالم الخارجي. حيث تزعم الحكومة السورية رسمياً عدم وجود حالات مؤكدة، ولكن
على مدار أشهر، وقف القادة في أوروبا موقف المتفرّج من الأزمة في إدلب ولم تصدُر عنهم سوى إدانة روتينية ولم يقوموا باتخاذ إجراءات تُذكر. وقد أفاق زعماء
عشية الذكرى التاسعة للثورة السورية، أصدر المركز السوري للعدالة والمساءلة تقريراً حول “حالة العدالة في سوريا 2020 [https://ar.syriaaccountability.org/library/%d8%ad%d8%a7%d9%84%d8%a9-%