تزايد الضغوط إزاء معاملة الاتحاد الأوروبي للاجئين والمهاجرين
على مدى العقد الماضي، كان هناك تناقض في معاملة الاتحاد الأوروبي للاجئين السوريين. من ناحية، أظهرت بعض الدول كرماً بقبول ودعم أعداد كبيرة من السوريين الفارين من النزاع على سبيل
على مدى العقد الماضي، كان هناك تناقض في معاملة الاتحاد الأوروبي للاجئين السوريين. من ناحية، أظهرت بعض الدول كرماً بقبول ودعم أعداد كبيرة من السوريين الفارين من النزاع على سبيل
يساهم الفشل المستمر في تحقيق العدالة في النزاع السوري في اندلاع أعمال عنف دورية خارج حدود البلاد في العراق الشقيق. حيث أن كلّا من التفجيرات الانتحارية في بغداد [https:
واشنطن العاصمة 28 كانون الثاني/يناير، 2021 قال المركز السوري للعدالة والمساءلة أنه ”يجب على مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية فتح تحقيق في الجرائم ضد الإنسانية التي ربما قد
يتم الإبلاغ على نطاق واسع عن الدمار الذي خلفه النزاع السوري على نظام التعليم في البلد منذ الأيام الأولى للنزاع. حيث استُهدِفت المدارس بضربات جوية عسكرية، واتّخذها
في 4 أيلول/سبتمبر، 2019، أطلق المركز السوري للعدالة والمساءلة ستة كتيبات حول الولاية القضائية العالمية [https://syriaaccountability.org/resources/universal-jurisdiction/] في بيت الديمقراطية وحقوق الإنسان في برلين، ألمانيا. ركّ
في تشرين الأول/أكتوبر 2020، في أعقاب قطع رأس المدرّس الفرنسي صامويل باتي، توجّه مستخدم سوري إلى فيسبوك للإشادة بجريمة القتل الوحشية. وبعد أن أبلغ موظفو المركز السوري
على مدار أكثر من 9 سنوات، قام نشطاء سوريون وجماعات حقوقية سورية بجمع توثيقات وأدلة على انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الدولي في سوريا. ويُعدّ هذا التوثيق أمراً حيوياً لنجاح
مسرد المصطلحات الأساسية لفهم محاكمة كوبلنتس اللغة الألمانيةاللغة العربيةالتعريفAngeklagterالمدّعى عليهالمدّعى عليه هو الشخص المتهم أو الموجّه إليه لائحة اتّهام والذي صدر بحقه قرار لمباشرة دعوى جنائية
تتمتع بيانات وسائل التواصل الاجتماعي بالقدرة على مساءلة منتهكي حقوق الإنسان ومساعدة أسر الضحايا في التعرف على هوية أحبائهم. وعلى غرار ذلك، فقد أدّى ظهور المواطن الصحفي إلى تعزيز
في منتصف تشرين الثاني/نوفمبر، سلطت وسائل إعلام نمساوية [https://kurier.at/chronik/oesterreich/bvt-skandal-die-dubiose-flucht-des-stasi-generals/401097168%22%20/] الضوء على فضيحة تورّطت فيها السلطات النمساوية وجهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد.