العفو والمساءلة: العدالة في سوريا ما بعد الأسد
خلال الأسابيع الستة التي مرت منذ سقوط بشار الأسد، ركزت حكومة تصريف الأعمال الجديدة في المقام الأول على الاحتياجات الفورية للشعب السوري. ومع ذلك، اتخذت الحكومة أيضًا قرارات رئيسية
خلال الأسابيع الستة التي مرت منذ سقوط بشار الأسد، ركزت حكومة تصريف الأعمال الجديدة في المقام الأول على الاحتياجات الفورية للشعب السوري. ومع ذلك، اتخذت الحكومة أيضًا قرارات رئيسية
في هجوم صاعق ومفاجئ، أردت هيئةُ تحرير الشام حكومةَ بشار الأسد، وأنهت بذلك حُكم سلالة الأسد القمعي الذي جثم على سوريا 54 عاما. وتجاوبا مع ذلك، سارعت الدول الأعضاء
ثلاثة عشر عاما مضت منذ أن بدأ المركز السوري للعدالة والمساءلة إعداد العدّة لأول فجر يشرق بُعَيد سقوط حكومة الأسد وانجلاء ظلمتها، مع إيمان راسخ لا يتزحزح
يواجه الصحفيون والناشطون السوريين في تركيا وضعاً خطيراً يتزايد مع تغير العوامل والقوى السياسية والتشديد الأمني من قبل السلطات التركية، إذ يتعرض الصحفيون السوريون إلى تهديدات تؤثر على أمنهم وحريتهم.
في آب/أغسطس الماضي، قَضت المحكمة الإدارية العليا في مونستر (OVG) بأن سوريا لم تعد عمومًا دولة غير آمنة، مما أثار ضجّة إعلامية. وقد وصفت بعض وسائل
استعدادًا للأسبوع الرفيع المستوى القادم للجمعية العامة للأمم المتحدة، يحدد المركز السوري للعدالة والمساءلة أولويات السياسات الرئيسية في ثلاثة مجالات. ويأمل المركز السوري للعدالة والمساءلة أن تستغل الدول الأعضاء
في أعقاب هزيمة داعش الإقليمية، اعتُقِل أكثر من 56,000 من أعضاء داعش المزعومين في شمال شرق سوريا، ومنهم 14,500 امرأة و30,000 طفل محتجزين في مخيمي
تُعرب المنظمات الموقعة أدناه عن مخاوفها البالغة بخصوص الارتفاع الحاد في المشاعر المعادية للاجئين السوريين في تركيا وما يصاحبها من أعمال عنف ضدهم. وجُلُّ ما فعله الاتحاد الأوروبي-
شهدت السنوات القليلة الماضية ارتفاعاً ملحوظاً في المشاعر المُعادية للاجئين، وخاصة في لبنان وتركيا اللتينِ تستضيفان أكبر عدد من اللاجئين السوريين. إلا أن شهر نيسان/أبريل 2024 شهد انطلاق
في 21 شباط/ فبراير 2024، أصدرت محكمة العدل الاتحادية في ألمانيا قراراً بتمديد فترة الحبس الاحتياطي بحق المواطن السوري أحمد ح. أحد عناصر قوات الدفاع الوطني، عقب توجيه الاتهام إليه