مثل أفلام الرعب: تفشي كوفيد-19 في دمشق والاستجابة الفاشلة
تقدّم القصص المتزايدة عن المستشفيات المكتظة، وأفراد العائلات المنكوبين، وتزايد أعداد الوفيات، أدلة مقلقة على تفشّي كوفيد-19 الذي خرج عن نطاق السيطرة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة.
تقدّم القصص المتزايدة عن المستشفيات المكتظة، وأفراد العائلات المنكوبين، وتزايد أعداد الوفيات، أدلة مقلقة على تفشّي كوفيد-19 الذي خرج عن نطاق السيطرة في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة.
بعد أشهر من تفشّي جائحة كوفيد-19، كانت الحكومة السورية تلعب لعبة خطيرة. حيث رفضت في البداية الاعتراف بأن هناك أي حالات إصابة بالمرض في سوريا، ممّا خلق بيئة
كان تجنيد الأطفال في القتال موجوداً منذ بداية النزاع في سوريا. حيث وجهت العديد من الاتهامات بتجنيد الأطفال في السنوات الأخيرة إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بما في ذلك فصيلها
في 16 تموز/يوليو، 2000، قبل عشرين عاماً، تمت الموافقة [https://www.refworld.org/docid/3f7d4e22e.html] على تولّي بشار الأسد رئاسة سوريا بعد استفتاء أجري في 10 تموز/
في 27 و28 حزيران/يونيو، 2013، قتلت قوات وحدات حماية الشعب (YPG) ستة مدنيين شاركوا في الاحتجاجات ضد الاعتقال التعسفي لأعضاء حزب يكيتي في بلدة عامودا الواقعة في الشمال الشرقي
يعيش قرابة عشرة ألاف مدني في أوضاع إنسانية مزرية وسيئة للغاية في منطقة صحراوية في بادية حمص قرب الحدود الأردنية السورية مع بنية تحتية غير صالحة للحياة البشرية. ويمكث هؤلاء
بيان صحفي: يجب إدخال تحسينات على العقوبات المفروضة على سوريا لتسهيل الإغاثة الطبية خلال جائحة كوفيد-19 واشنطن العاصمة، 16 حزيران/يونيو، 2020 قال المركز السوري للعدالة والمساءلة اليوم في تقرير
عندما اختفى زوج فاطمة (تم تغييرالاسم) في عام 2013 ، خاطرت بحياتها للعثور على أي أخبار عنه. وتتذكر قائلة: “بحثت عنه في جميع الأفرع الأمنية في دمشق، ولكن لإعطائي أي معلومات،
كما يدرك معظم القراء ، فلا توجد سوى فرصة ضئيلة للوصول إلى العدالة. استخدمت روسيا حق النقض (الفيتو) ضد جهود فرنسية لإحالة الملف السوري إلى المحكمة الجنائية الدولية، وبالتالي لم يبقَ
20 أيار/مايو، 2020 إلى:سوريون من أجل المعتقلين والمخطوفين مجلس سوريا الديمقراطية أعلن “مجلس سوريا الديمقراطية” في بيان صحفي له بتاريخ 5 نيسان/أبريل 2020، عن تشكيل لجنة متابعة