سياحة "ما بعد الحرب": كيف تدعم السياحة الحكومة السورية
ترسم الميزانية الوطنية الأخيرة [https://maysaloon.fr/2021/01/30/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86%D8%A9-2021-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%
ترسم الميزانية الوطنية الأخيرة [https://maysaloon.fr/2021/01/30/%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%B2%D9%86%D8%A9-2021-%D8%AA%D9%83%D8%B4%D9%81-%
منذ عام 2015، دفعت موجات النزوح حول العالم بآلاف اللاجئين إلى حدود أوروبا، مما أدى إلى إجهاد نظام اللجوء فيها وخلق أزمة إنسانية. ونتيجة لذلك، نظرت عدة دول أوروبية في
برلين/ كوبلنتس، 1 تموز/ يوليو 2021 على الرغم من الأهمية التاريخية للمحكمة الأولى في العالم التي تتناول التعذيب المدار من قبل الدولة في سوريا، فإنه لا يوجد توثيق رسمي للإجراءات
تحذير: تتضمن نشرة المدوّنة هذه أوصافاً للتعذيب. بعد عام واحد من الحبس الاحتياطي [https://www.generalbundesanwalt.de/SharedDocs/Pressemitteilungen/DE/2020/Pressemitteilung-vom-22-06-2020.html] [بالألمانية فقط]، سيقدّم المدعي العام
أفاد المركز السوري للعدالة والمساءلة في تقرير جديد صدر اليوم بمناسبة الذكرى الواحدة والعشرين لليوم العالمي للاجئين أنه: “ينبغي على المجتمع الدولي إنهاء الإعادة القسرية للاجئين السوريين”. كما يوثّق
منذ بداية النزاع في سوريا، تكافح الهيئات الدولية لتقديم مساعدات إنسانية كافية للسوريين في جميع أنحاء البلد. حيث واجهت الآليات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية مجموعة من المشاكل، بما في ذلك،
في الغالب إن عملية المصالحة بعد النزاع تسير جنباً إلى جنب مع البحث عن الحقيقة وإحياء ذكرى انتهاكات حقوق الإنسان، على أمل أن لا يتم تكرارها في المستقبل. ولكن في
في أعقاب الهزيمة الإقليمية التي لحقت بتنظيم داعش، تم تداول القصص المروّعة في جميع أنحاء العالم عن الناجيات والناجين الإيزيديين من عمليات الخطف والتطهير العرقي التي ارتكبها داعش. حيث
تظهر المحاكمات المتعلقة بالجرائم ضد الإنسانية، مثل المحاكمة التي تجري حاليا في كوبلنتس، أن ضحايا الجرائم الدولية الرئيسية لا يتمتعون عادةََ بالمعرفة الكافية حول حقوقهم في الدعم والمشاركة ولا حول
أثارت تقارير إعلامية أخيرة [https://www.syriahr.com/en/214164/] من شمال غرب سوريا مرة أخرى مخاوف بشأن احتمال حدوث تغيير ديموغرافي قسري في المنطقة ودور المساعدات الخارجية في تيسير