الصحفيون السوريون يواجهون القمع والترحيل في تركيا
يواجه الصحفيون والناشطون السوريين في تركيا وضعاً خطيراً يتزايد مع تغير العوامل والقوى السياسية والتشديد الأمني من قبل السلطات التركية، إذ يتعرض الصحفيون السوريون إلى تهديدات تؤثر على أمنهم وحريتهم.
يواجه الصحفيون والناشطون السوريين في تركيا وضعاً خطيراً يتزايد مع تغير العوامل والقوى السياسية والتشديد الأمني من قبل السلطات التركية، إذ يتعرض الصحفيون السوريون إلى تهديدات تؤثر على أمنهم وحريتهم.
في آب/أغسطس الماضي، قَضت المحكمة الإدارية العليا في مونستر (OVG) بأن سوريا لم تعد عمومًا دولة غير آمنة، مما أثار ضجّة إعلامية. وقد وصفت بعض وسائل
لا تزال تبعات الهجوم الذي شنّه تنظيم داعش لإبادة الإيزيديين في سنجار شمالي غرب العراق، يتردد صداها في سوريا إلى اليوم، ولم تنتهِ معاناة الناجين والناجيات على صعيد المطالبة
"لا يجب أن نكتفي بأن ندع العدالة تأخذ مجراها وحسب، وإنما علينا أن نحرص على ذلك أيضا ". لطالما تكررت شكوى منظمات المجتمع المدني السوري من حرمانها من فرصة
عند الحديث مع أسر الأشخاص المفقودين، تكون من أوائل الأسئلة التي غالبا ما تُطرح على المركز السوري للعدالة والمساءلة هي: "هل يمكن استخدام الحمض النووي في الكشف عن
تُعرب المنظمات الموقعة أدناه عن مخاوفها البالغة بخصوص الارتفاع الحاد في المشاعر المعادية للاجئين السوريين في تركيا وما يصاحبها من أعمال عنف ضدهم. وجُلُّ ما فعله الاتحاد الأوروبي-
واشنطن العاصمة: 17 يوليو 2024 ألقت وزارة العدل الأمريكية القبض على مسؤول حكومي سوري سابق، العميد سمير عثمان الشيخ، في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا باتهامات تتعلق بقيامه بالاحتيال على قانون
شهدت السنوات القليلة الماضية ارتفاعاً ملحوظاً في المشاعر المُعادية للاجئين، وخاصة في لبنان وتركيا اللتينِ تستضيفان أكبر عدد من اللاجئين السوريين. إلا أن شهر نيسان/أبريل 2024 شهد انطلاق
خلفية: دشن ظهور شركة "ملحمة تاكتيكال"، إحدى الشركات العسكرية "الجهادية" الخاصة في 2015 حقبة شهدت دخول نوع جديد من الجماعات المسلحة إلى ساحة النزاع السوري. وفي
في 21 شباط/ فبراير 2024، أصدرت محكمة العدل الاتحادية في ألمانيا قراراً بتمديد فترة الحبس الاحتياطي بحق المواطن السوري أحمد ح. أحد عناصر قوات الدفاع الوطني، عقب توجيه الاتهام إليه